في حين تتناول المقالات السابقة جمال الأسماء وتأثيرها العميق، وكذلك تعقيد المشاعر الإنسانية كما تُرى عبر برج السرطان، هناك مجال آخر يستحق الاستكشاف: هل يمكن اعتبار اختيار الاسم نوع من التحليل النفسي؟

هل نحن نبني شخصيتنا بناءً على اسمنا أم أن الاسم يسلط الضوء فقط على صفات موجودة بالفعل؟

وهل يؤثر علم الأحياء السماوية (الأبراج) بشكل مباشر على سلوك الإنسان ورغبته في التعمق العاطفي؟

إن دراسة العلاقة بين الاسم والهوية وبين الأبراج والسلوك البشري توفر أرض خصبة للنقاش والفلسفة الاجتماعية.

فربما تحمل كل هذه الأمور أكثر مما نظن.

.

.

1 التعليقات