إن الاعتقاد بأن الشركات الكبرى وأصحاب القرار السياسي وحدهم هم قادرون على حل قضية التوازن بين الاستدامة الاقتصادية والحفاظ على البيئة هو اعتقاد مخفف المسؤولية.

صحيح أن هذه الجهات لديها الأدوار الأساسية، لكن "المستهلك"، الذي غالبًا ما يُنسى، لديه قدرة كبيرة أيضًا للتحول.

بدلاً من انتظار التحرك الرسمي، عليه تغيير سلوكه الشخصي.

رفض المنتجات غير المستدامة ودعم تلك الصديقة للبيئة يمثل ضغطاً اقتصادياً هائلاً يمكن أن يدفع الشركات نحو مزيدٍ من الأخلاق البيئية.

الجمهور لديه القدرة على تحديد الاتجاه بل وقلب موازين السوق عبر قراراته اليومية.

دعونا نرفض إلقاء اللوم دائما على الآخرين ونبدأ بإحداث الفرق ourselves.

#مجال #كخطوات #الكبرى #اليوم #المجتمعpp

13 تبصرے