الثقافة التركية كانت دائما مصدر إلهام للفنون العربية، سواء في التمثيل أو الخطوط.

لكن ما يحدث عندما يتم دمج هذه التأثيرات مع القيم الأخلاقية والدينية؟

ربما يكون الجواب في حياة طارق العريان، المخرج الفلسطيني الذي جمع بين الشرق والغرب في أعماله.

ثم هناك قصة الكاتب الصغير الذي بدأ بفن إسلامي وبدل من البقاء في ظل الماضي، اختار نشر رسالة السلام والتسامح عبر الحدود.

كيم كارداشيان أيضاً، رغم أنها جاءت من خلفية مختلفة، استخدمت نجاحها لإحداث تغيير إيجابي.

إذاً، هل يمكن أن نحول التأثيرات الثقافية إلى جسور للتواصل العالمي؟

وهل القدرة على الجمع بين الثقافات المختلفة يمكن أن توفر لنا طريقاً للتعايش السلمي؟

إنها أسئلة تحتاج منا جميعاً للتفكير فيها.

1 Kommentarer