ال dilema الحقيقي لا يكمن فقط في كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق التوازن بين الإنتاجية والرفاهية، بل يكمن أيضًا في تحديد من يحدد هذا التوازن.

هل سنترسّخ فكرة أن "الإنتاجية" هي المعيار الأسمى، وتصبح الرفاهية مجرد نتيجة ثانوية؟

أم أننا نبدأ بوضع معايير جديدة للقياس، تجمع بين الإنتاجية والرفاهية والمسؤولية الاجتماعية؟

قد لا يكون الذكاء الاصطناعي هو الحل الوحيد.

ربما يكمن الأمر في إعادة تقييم بنى العمل نفسها، وأن ننظر إلى الإنسان كعنصر أساسي لا يمكن الاستغناء عنه، وليس مجرد آلة لتوليد الإنتاجية.

12 Kommentarer