"في ظل عالم رقمي متزايد الاعتماد على البيانات والمعلومات، هل يمكن اعتبار وسائل التواصل الاجتماعي بمثابة شكل حديث من الاستعباد العقلي؟

حيث تسعى الشركات لاستغلال بيانات المستخدمين لتحقيق مكاسب مالية وسياسية.

" هذه فرضية تستند بشكل مباشر ومثير للجدل إلى النقاط الرئيسية الثلاث للمحتوى السابق: دور الرأسمالية (بطاقة الائتمان) واستخدام المعلومات الشخصية لأهداف غير المرء نفسه، وتلاعب الأنظمة السياسية عبر الانتخابات، وأخيرا تأثير المصادر الخارجية للمعرفة مثل ما تقدمه المؤسسات التعليمية التقليدية مقابل ما يقدمه الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعية.

إن طرح سؤال حول مدى تحررنا حقاً عندما نصبح "خصائص مستهدفة" بدلاً من كائنات مستقلة هو أمر يستحق التأمل العميق والنقد الحاد لكل تلك العوامل المؤثرة علينا اليوم أكثر مما مضى!

#الديمقراطية #الانتخابات

1 التعليقات