الحقيقة القاسية هي: الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا ليست مجرد مشغلين للأجهزة الرقمية، بل هم أيضا جامعون رئيسيون للبيانات الشخصية.

حتى لو كانت قوانين حماية الخصوصية صارمة ومتطورة، فإن اعتمادنا الكبير على خدماتهم يعني مواجهة مستمرة للخطر.

إذا كنت تريد حقاً الحفاظ على خصوصيتك، فهذا يعني إعادة التفكير جدياً في علاقتنا مع "التكنولوجيا الغامضة".

ليس فقط بشأن ما نشاركه وما لا نشاركه، ولكن أيضاً فيما نخترع ونستخدم منها.

ربما الوقت قد حان لاستعادة السلطة من خلال إطلاق روح الريادة والابتكار لدينا وإنشاء أدوات رقميّة تحت سيطرتنا الكاملة.

دعونا نتحدى الشركات الكبرى بدلاً من الوقوف كمستهلكين سلبيين.

هل أنت مستعد لهذا التغيير الجذري؟

#الكاملة #قيمة

13 Kommentarer