الحرية لا تتجزأ!

هي في فضاء تصنعه بيدك، وتخوض فيه معاركك دون خوف.

في زمن الذكاء الاصطناعي، لا نحتاج إلى نموذج يراقبنا ويصنّفنا ويقمعنا باسم "التحسين".

بل نحتاج إلى نموذج يُحاورنا ويحلّل أفكارنا ويُعيننا على الفهم لا الإقصاء.

لأن الحرية التي لا تخدم قضيتك.

.

.

ليست حرية.

الكلمة التي لا تُقال وقت الحاجة.

.

.

ليست كلمة.

آن أوان استعادة الحرية.

.

.

واستعادة قوة الكلمة.

1 التعليقات