الميزانية الضخمة لقطاع التربية تشير إلى أولويات الدولة المصرية وتوجهاتها المستقبلية نحو بناء جيل واعٍ ومتعلم قادر على حمل راية الوطن عاليًا.

هذا الاستثمار ليس سوى نقطة انطلاق لتحقيق رؤية مصر الحديثة التي تستحق منا كل الدعم والمساندة.

ومن جانب آخر، تواصل المنتخبات الرياضية رفع علم بلدانها عالياً، فتعتمد تلك الانتصارات الرياضية كوسيلة لإرسال رسائل سلام وتقدم للدول الأخرى وتشجع روح المنافسة الصحية بين الشعوب المختلفة.

أما بالنسبة للشأن الاقتصادي، فالتعاون المصري السعودي نموذج يحتذى به في كيفية تحقيق التكامل الاقتصادي بين الدول العربية لخلق سوق موحدة تحقق ازدهاراً مشتركاً.

وفي النهاية، تبقى المبادرات الفردية لأبطالنا في الخارج خير مثال على المثابرة والإبداع الذي يمتاز به شبابنا العربي والذي يستطيع الوصول إلى أعلى المراتب بفضل اجتهاده وعمله الدؤوب.

لذا دعونا نحتفل بكل جهد وطني ناجح سواء كان تعليمياً أو رياضياً أو دبلوماسياً فهو جميعاً يسهم في صنع تاريخ عربي مشرف.

#والأمن #المدى #دولتين #المنتخب

1 टिप्पणियाँ