هل نسقنا بالفعل إلى عالم الخسائر؟
أم أننا نأمل في "الثورة" بينما العالم يهزم؟
نحن نعرف.
نحن نفهم.
كل كلمة من نقاشاتنا، كل تقرير علمي، كل صورة مروعة من تدمير كوكبنا – يعترف بهذه الحقيقة.
لكن هل هذا المعرفة يكفي؟
أم أننا نحتاج إلى سقطة أخيرة لكي نبدأ بمعالجة هذه الكارثة؟
هل الجشع هو القاسم المشترك في كل مشكلة، ألا يزال يُشعل الأضرام ويقودنا نحو الهاوية؟
لقد وصلنا إلى نقطة اللاعودة.
هل سنكون قادرين على تغيير مسار هذا السقوط الفادح؟
أم أن "الثورة" التي نأمل فيها ستتحول إلى "انفجار"؟

#دور #التغيرات #واقع #يقود

11 Mga komento