الفكرة الجديدة المقترحة هي: كيف يمكننا الاستفادة من قوة الأدب والشعر العربي لإعادة تعريف هوياتنا الجماعية؟

هذا السؤال يفتح باباً للنقاش حول أهمية الأدب العربي كجسر بين الماضي والحاضر، وكيف يمكن لهذا النوع من الفنون التأثير في فهمنا لأنفسنا ولبعضنا البعض ضمن المجتمع العربي المتنوع ثقافيًا وعرقياً ودينيًا.

إن دراسة الأعمال الأدبية العربية القديمة والمعاصرة قد توفر لنا أدوات قيمة لاستيعاب الذات والهوية الوطنية والقومية والإسلامية أيضًا.

ومن خلال تحليل النصوص الشعرية والنثرية، يمكننا اكتشاف القيم المشتركة التي تجمع بين مختلف قطاعات المجتمع العربي، والتي بدورها تساعد على تعزيز الوحدة والانتماء الوطني والإسلامي.

كما أنه سيساعد الشباب على تقدير تراثهم الغني وفهم جذورهم العميقة، وبالتالي المساهمة في مستقبل أكثر اتحادًا وتميزًا للوطن العربي.