المنطقة القوقازية، مع تاريخها الغني وتاريخها، تظل جسرًا بين أوروبا وآسيا، مما يجعلها محطًا للصراعات السياسية والتبادل الثقافي.

هذه الصراعات، التي تثيرها المنافسات الإقليمية والعالمية، تثير سؤالًا حول كيفية تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

من ناحية أخرى، سياسات الأرض المحروقة، التي تضر بالبشر والمجتمعات، تثير إشكالية حول كيفية تقوية الهوية الإنسانية في ظل هذه السياسات.

في قلب هذه الإشكالية، يمكن أن نجد أن التفاهم والتسامح بين الثقافات المختلفة يمكن أن يكون مفتاحًا لتحقيق الاستقرار.

1 הערות