نحن نواجه تحديات متزايدة في صحتنا العامة سواء كانت جسدية أم عقلية.

بينما يُركز البعض على تحسين النظام الصحي وتقوية الدفاعات ضد الأمراض البدنية, هناك حاجة ملحة لمواجهة القضايا المتعلقة بصحتنا العقلية.

إن مشاكل مثل الاكتئاب والقلق والإرهاق العقلي لا تقل خطورة عن أمراض القلب أو السرطان.

ربما جاء الوقت لأن نعيد تعريف معنى "الصحة".

في ظل هذا السياق، كيف يمكننا تحقيق التوازن بين الاعتناء بجسمنا وعقولنا؟

وما الدور الذي ينبغي أن تقوم به الحكومات والمجتمعات المحلية لتوفير الدعم اللازم للصحة العقلية؟

وهل يمكن اعتبار التعليم الديني والجوانب الروحانية جزءاً أساسياً من رعاية الصحة العقلية؟

هذه أسئلة تستحق مناقشتنا الجماعية.

1 التعليقات