أفكار لا تكل ولا تمل.

.

.

تبدو كل منها متكاملة فيما بينها، لكن يبدو أن هناك رابط مشترك يجمع بينهما وهو "التفكير الخلاق".

في المثال الأول، استخدم الفرد المصري تفكيرًا إبداعيًا للحصول على فرصة تعليمية قيمة؛ وفي الثاني، طورت منهجيتك في الاستثمار لتشمل جوانب جديدة ومبتكرة.

أما بالنسبة للموضوع الثاني المتعلق بـ"الكمال"، فهو يشجع على النظر إلى عوامل خارجية مؤثرة تؤثر على الرحلة نحو تحسين الذات - وهذا يحتاج أيضاً إلى طريقة تفكير غير تقليدية لفهم كيفية التعامل مع تلك القوى الخارجية التي قد تبدو ساحقة في بعض الأحيان.

إذن، هل يمكن اعتبار "التفكير الخلاق" الرابط المشترك الذي يسمح لنا بمعالجة التعقيدات المتزايدة للعالم الحديث؟

إنه أكثر بكثير من مجرد حل سريع لمشاكل الساعة الأخيرة.

فالقدرة على رؤية ما هو خفي، وإعادة هيكلة الأمور الروتينية، والتعامل بتفكير مختلف مع الضغوط المحيطة بنا - كلها أمور ضرورية للتغلب على العصر الحالي المتغير باستمرار.

ربما آن الآوان لأن نعترف بأن العالم أصبح أكثر تعقيدا من أي وقت مضى وأن الحلول القديمة لم تعد كافية دائماً.

لذلك، فإن تشكيل عقولنا للتكيف مع هذا الواقع الجديد أمر بالغ الأهمية.

ومن خلال القيام بذلك، سوف نسمح لأنفسنا باحتضان مستقبل مليء بالإمكانات الهائلة بدلاً من الوقوع ضحية له.

هل أنت مستعد لتكون قائد عصر التفكير الخلاق؟

#التفكير_الإبداعي #المرونة الذهنية #القيادة الخلاقة #التغيير الاجتماعي والثقافي #الذكاء العاطفي#

1 Bình luận