"لن نتقدم إذا واصلنا النظر إلى التعليم الإلكتروني كمجرد بديل للتقليدي؛ إنه ثورة تستدعي إعادة صياغة المفاهيم الراسخة.

فلنبدأ بحقيقة جذرية: التعليم عبر الإنترنت لم يعد خيارًا اختيارياً، بل حاجة أساسية في عصرنا الحالي.

إذا كانت دروس الفيزياء والفلسفة المنزلية خاطئة منذ عقود مضت، فإن تجاهل التعليم الرقمي سيعتبر خطأ القرن الـ21.

دعونا نفكر بإيجابية ونحول التحديات إلى فرص: الانعزال الاجتماعي؟

فرصة لإعادة تعريف "المدرسة"، تحويلها من مبنى جامد إلى شبكة ديناميكية عالمية تجمع الثقافات بأسلوب غير مسبوق.

الخصوصية والأمان؟

حافز لبناء نماذج بيانات أكثر شفافية وأخلاقية تعطي الأولوية لاحترام حقوق الإنسان بدرجة أعلى حتى من النماذج القديمة.

أما العوائق المالية والرقمية، فهي مدعاة لاستثمارات واسعة تقدم الإنترنت باعتباره حقا وليس امتيازا.

"
#الفئات #الخاصة

14 التعليقات