تحدثنا كثيرا عن دور الحب الوطني في تنمية الفرد والمجتمع ولكن لم نتوقف طويلاً أمام الجانب السلبي لهذه النظرة المثالية.

هل يمكن أن يؤدي تقديس الوطن إلى جمود ثقافي وعقلانية جامدة؟

عندما نعتبر "الوطن" فوق كل شيء آخر، قد نشعر بأن تغييرات الحداثة هي تهديدات يجب مقاومتها بدلاً من احتضانها وتكييفها لتحقيق تقدم أفضل.

دعونا نجادل بشجاعة ضد فكرة أن الوطنية تعني صيانة الوضع الراهن وعدم قابلية التأثر بالتغيير الإيجابي.

إن فهم تحديات المستقبل يتطلب مرونة وليس رفض مجرد لأن شيئًا ما جديد.

أفكاركم تدعمني أم تناقضوني؟

#الجديدة #كيفية #المجتمعية

13 التعليقات