هل يمكن أن يكون مستقبل التعليم ملكًا لشركات التكنولوجيا؟

هذا سؤال يثير المخاوف حول ما قد يحدث إذا تم التحكم في محتوى التعليم ومناهجه بواسطة شركات خاصة.

ما هي الضمانات بشأن عدم الاستخدام الخبيث لهذه السلطة؟

كيف سنضمن بقاء التعليم عادلاً ومتاحاً لكل طفل بغض النظر عن موقعه الاجتماعي والاقتصادي؟

يجب أن نتفكر ملياً قبل أن نستسلم لمستقبل ينفرد به عدد محدود من الشركات بإعادة تشكيل عقليات أجيال كاملة.

هل توافق على هذا الرأي أم ترى أنه مجرد مخاوف مبالغ فيها؟

شارك أفكارك واسهب في النقاش.

#الرياضة #يذكرنا

1 نظرات