"في ظل غياب المرجعيات الأخلاقية الثابتة، هل تستطيع النظم الاجتماعية والاقتصادية البقاء متماسكة أم أنها ستؤول إلى الانهيار تحت وطأة الأنانيّة والرغبات الفردية المتزايدة؟

وكيف يؤثر ذلك على مفهوم العدالة الدولية ومكانة الإنسان فيها؟

".

هذه القضية تتطلب منا النظر بعمق في جذور الحضارات ونظرتها للعدالة والأخلاق، وقد يكون الاقتصاد الإسلامي مثالاً حيويًا لفهم كيفية تحقيق التوازن بين المصالح الفردية والجماعية ضمن إطار أخلاقي ثابت.

"

#الداخل #تصنع

1 Kommentarer