إذا كان الغرب يسحب أزرار التحكم في الشراكات الأكاديمية، فهل نحن لا زلنا مجرد شركاء دمى؟
تقترح داليا إعادة النظر بحدة في هذه "الشراكات" التي تستخدم كغطاء لاستمرار السيطرة والتابعية.
لكن ما هو حقًا المفتاح لإحداث ثورة في هذه الديناميات؟
أليس من الزمن أن نضع التركيز على "المعرفة" كقوة تحولية بحقها، وليس فقط كدبلوم يُعتبر شريطًا آخر في سير العلاقات الشمالية - الجنوبية؟
لماذا نضمن أن تكون المعارف "غير الغربية" فقط جزءًا من الصورة وليس صانعها؟
دعونا نتحدى الأوضاع الراهنة ونعمل على إعادة تشكيل هذه العلاقات.
يجب أن تُعتبر المعارف متساوية، ويجب أن نحول من كوننا شركاء فقط إلى شركاء حقيقيين بالمسؤولية والحقوق السوية.
هل جاهزون لتحويل هذه الديناميات من خلال احترام معارف متنوعة والتأكيد على أن القوة المعرفية يجب أن تسود على التبعية؟
اشارك رأيك: هل نستمر في دور "الشريك الثانوي" أم أنه الوقت لتغيير قصة المعرفة وإحداث تغيير حقيقي؟

#كعلاج #سلطة #تعاون

12 コメント