ما الذي يجعلنا متشبثين بالفكرة الخاطئة بأن الوجود نفسه هو الوهم الأعظم؟

ربما لأننا نفتقر إلى القدرة على فهم طبيعتنا الحقيقية، ولهذا السبب نجد الراحة في افتراض أن كل شيء قد يكون محض تخيلات.

لكن ماذا لو كانت هذه الفكرة نفسها هي الوهم الكبير؟

وهل سيكون انهيار الأنظمة الاقتصادية والصحية بمثابة فرصة لإعادة تعريف معنى "التقدم"، خاصة عند النظر إلى كيف يستغل الأثرياء الوضع لصالحهم الخاص؟

كما تسأل نفسك: إذا كنا ننظر إلى عصر النهضة باعتباره نقطة البداية للعالم الحديث بسبب انتشاره للاستعمار والأسر، فلماذا لا نعترف بذلك ولا نبني عليه؟

وأخيرًا، فيما يتعلق بإنتاج الأفلام والمسلسلات، هل هي بالفعل أقل وسيلة فعالة للتواصل مقارنة بخيارات أخرى متاحة الآن؟

#المشاكل #150

1 注释