ماذا لو لم يكن هدف التعليم تحويل الإنسان إلى آلة بيانات فائقة الكفاءة، بل غرس القيم الأخلاقية والإبداع والتعاون لديه؟

ما فائدة كل المعرفة التي تزود بها الآلات الطلاب إن كانت تجعل منهم روبوتات بلا روح ولا شغف بالحياة؟

إن التركيز فقط على النتائج الكمية يجعلنا نفقد جوهر التعليم الحقيقي وهو تنمية المفكر الحر المتوازن نفسياً واجتماعياً والذي يستطيع استخدام معرفته لتحسين العالم وليس تدميره.

فلنرتقِ بالتعليم نحو مستقبل أكثر إنسانية وأقل سطوة للتكنولوجيا عليه.

#إعادةنظربالتعليم #الإنسانقبلالميكنة

#إيجابياته #بتجاهل #التواصل #ومتابعة

1 Bình luận