النقاش الذي دار سابقا يؤكد لنا شيئا جوهريا: هويتنا ليست مجرد انعكاس لأنفسنا الداخلية، ولكنها أيضًا نتاج بيئتنا الاجتماعية والثقافية.

ومع ذلك، دعونا نذهب أبعد مما تناوله البعض؛ قد يكون هناك خطر محدق يهدد جوهر تلك الهوية بسبب التحولات الرقمية الحديثة التي نعيشها.

هل يمكن للتكنولوجيا، في سعينا المستمر لفهم الآخرين بشكل أفضل، أن تمحو تفرد كل واحد منا؟

أم أنها ستساعد حقاً في نشر الفهم والتسامح؟

إنها قضية تستحق التفكير الجاد!

ما رأيك؟

#ارتباط

12 Kommentarer