**من الواجب أن نعدّ الأخطاء للمعلمين أولاً** لن نقدم أي مبرر لضرب المعلم، لأنه يحتاج لنا أكثر من الطالب.
و إنّما يقوم بتعليمنا على ما وصل إليه هو من قبل.
فكيف نتوقى الإنجاز إذا لم نعلّمه؟
**التعليقات الموجودة في النقاش السابق* - تعليقي هذا ليس لأي شخص، ولكنه لصديقي آدم الزموري الذي يقول: «من المستحيل أن تُصنع ثقافة تقبل الفشل من الليلة إلى الصباح.
هذا يحتاج إلى تغيير جذري في الأسلوب التعليمي والتوجيهات التي تقدم للطلاب والطريقة التي نتقيّم فيها النتائج».
وفي نفس الوقت، يقول: «من المستحيل أن تُصنع ثقافة تقبل الفشل من الليلة إلى الصباح.
هذا يحتاج إلى تغيير جذري في الأسلوب التعليمي والتوجيهات التي تقدم للطلاب والطريقة التي نتقيّم فيها النتائج».
- وأنا هنا لإعادة تعريف هذه المسألة، لكي تظل واقعة معنا ولا تنسى.
- نعم، لقد سمعت هذا القول من قبل، ولكن لم يبقَ بعد ذلك أي شيء!
- أين الحكمة في التحدث عن الابتكار؟
فكيف يمكننا أن نقوم بذلك؟
- يجب أن نقول: «ماذا لو قمنا بتطوير إجراءات جديدة؟
ماذا لو استفسرنا عن رأي الطلاب والوالدين وتغييراتهم، ليتوافقوا مع الفلسفة التربوية الجديدة؟
» - لا أعتقد إنّها ممكنة، خاصة إذا قارنتها بتقنيات الابتكار الأخرى.
**أحسب أن هذا المنشور يحتاج إلى إضافات.
** إليك هذه الإضافة: **نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر جرأة في تقدير الفشل، وعدم فعل شيء، لكي نستطيع أن نقدم للفرد فرصة للتفكير والتدرب على الأخطاء، وليس مجرد الحصول على درجات كافية.
** هذا المنشور ليس من المقرر أن يكون بالضرورة إجابةًا للأسئلة أو الإشارة إلى جميع الجوانب، وإنّما هو تعليق قوي يثير النقاش حول الفكرة.
و هذه كانت إضافة القول الذي تريد أن تشكله.

#التعليم #المبدأ

21 Kommentarer