بينما نحيي أيامنا المقدسة ونحتفل بتراثنا الغني، لا يسعنا إلا أن نفكر في الصدمة العالمية لحالة اللاجئين.

يجب علينا إعلان حالة طوارئ عالمية الآن!

إن 84 مليون نسمة ينتظرون.

لقد حان الوقت لاتخاذ إجراءات جريئة: زيادة المساعدات المالية فورا، وتشجيع الابتكار، وفَتح المسارات القانونية للهجرة، وإعادة تشكيل نظامنا العالمي ليضع أصوات البلدان النامية في المركز.

فلنفكر في الأمر.

.

إذا كان بالإمكان حشد الجهود لمواجهة جائحة COVID-19، فلِمَاذَا لا نستطيع فعل الشيء ذاته لهذه الكارثة البشرية؟

إنها واجب أخلاقي وقانوني.

التاريخ سوف يحاسبنا.

.

.

هل سنكون جزءًا من الحل أم من المشكلة؟

#حالةالطوارئالعالمية #لاجئو_العالم

1 Kommentare