هل تساءلت يوماً عما إذا كان بإمكان التكنولوجيا أن تصبح جسراً يُربط العالم الافتراضي بالحقيقي في مجال التعليم؟

وإن لم يكن كذلك، فلابد لنا كمعلمين ومناهج تعليمية من وضع هذا الأمر نصب أعيننا.

إن دمج التجارب الواقعية ضمن المنهج الدراسي ليس بالأمر المثالي فحسب بل إنه ضروري للغاية.

فعلى سبيل المثال، تخيل طالباً يتعلم علم الأحياء عبر زيارة ميدانية لحديقة حيوان محلية بدلاً من مشاهدة فيديوهات مصممة بتقنية ثلاثية الأبعاد لأجزاء جسم الإنسان الداخلية.

.

.

هكذا يبدو مستقبل التعلم غامضاً وواعداً بنفس الوقت!