في ظل التطورات الأخيرة، من الضروري إعادة النظر في دور التعليم كقوة اقتصادية رئيسية.

فبدلاً من اعتباره عبئاً مالياً، يمكن تحويله إلى محرك للتنمية وخلق فرص عمل جديدة.

هذا يتطلب استثماراً أكبر في التعليم وتطوير المناهج لتلبية متطلبات سوق العمل المتغيرة.

كما يجب تشجيع الابتكار وريادة الأعمال بين الشباب، وتوفير بيئة داعمة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن الاستفادة من التكنولوجيا لتحسين جودة التعليم وجعله أكثر سهولة وفعالية.

هذه الخطوات ستساهم في بناء اقتصاد قوي ومستدام يعتمد على المعرفة والمهارات.

1 Comentarios