يمكن النظر إلى العلاقة بين التقدم العلمي والتوازن الاستراتيجي كمعركة بين الداخلي والخارجي.

بينما يسعى العلماء إلى القضاء على تهديدات داخلية كالفايروسات، قد تتجاهل الأنظمة الخارجية - التي تستخدم وسائل عسكرية غير تقليدية - هذا الجانب الحيوي للإنسان، مما يخلق حالة من الاضطراب وعدم اليقين.

هذا يمكن اعتباره نوعاً من الصراع الدائم الذي يواجهه البشر اليوم: كيف نحقق المستوى الأمثل من الأمان والحياة الجيدة رغم الضغوط الخارجية؟

وكيف نتعامل مع التحديات الداخلية والعوامل السياسية الخارجية في آن واحد؟

هل يمكن للتقدم العلمي حقاً تحقيق السلام والاستقرار إذا كانت الأنظمة الدولية لا تعمل وفق قواعد ثابتة ومعترف بها دولياً؟

هذه الأسئلة تحتاج إلى نقاش عميق ومفتوح.

#فقد #الصحة #سلفا #ابتكار #والإنسانية

1 Kommentarer