هل يساهم الذكاء الاصطناعي في زيادة الفجوة اللغوية بين العرب والعالم الرقمي؟

بينما نسعى لتوسيع نطاق التعليم الرقمي للعرب ودخول سوق الاقتصاد العالمي، هل يدرك صناع السياسة أهمية دعم تطوير النماذج اللغوية الضخمة الخاصة بنا أم سيظلون مهيمنين عليها من قبل شركات غربية عملاقة؟

إن لم نحرص اليوم على إنشاء نماذجنا الخاصة مدعومة بموارد حكومية وعامة ضخمة، فإن مستقبل تعليمنا وتواصلنا وأعمالنا ستكون مرهونة بشروط الآخرين وآراءهم حول أولويات شعوبنا ومصائرها.

1 Kommentare