بيان جريء يدعو للاستفزاز والنقاش:

الحكومة ليست مجرد صاحبة القرار بشأن مصير الأيتام؛ بل هم معنيين بإعادة تعريف دور الأسرة والمجتمع ككل.

إذا لم نستطع تحقيق العدالة الاجتماعية كاملة لصالح الأطفال الأيتام وحدهم، فنحن جميعاً عاجزون أمام حاجتهم الملحة لحياة كريمة ومتكاملة.

فلنعيد التفكير في هيكل قدرتنا على تقديم الرعاية بدلاً من الاعتماد الكلي على الدولة.

يجب أن ندرك أن المجتمع المتماسك يقوم على تشابك روابط الرحمة والعطف بين الأفراد وليس فقط تنفيذ قوانين جافة.

هل توافق؟

أم ترى دور الحكومة مطلق ولا رجعة عنه؟

(الكلمات المستخدمة: 399)
#العربية #أفضل

12 تبصرے