"الديمقراطية وحدها لا تكفي لتحقيق العدالة الاجتماعية.

الشرط الأول هو شعور الجمهور بالأمان الاقتصادي والثقة بالمستقبل.

الديمقراطية تمكن الناس من الاختيار ولكن ماذا لو كانت خياراتهم محدودة بسبب الفقر أم اليأس؟

هل تعتبر مجرد مشاركة صوت التصويت دليلاً على الشمولية حين يعاني الكثيرون من الظلم اليومي؟

نحن بحاجة لإعادة تعريف 'الشعور بالتمثيل' بما يتجاوز الانتخابات وحده - ليشمل فرص العمل العادلة، التعليم النوعي، الصحة الوقائية والعلاجية، وأسس مجتمع متماسك ومترابط.

" تذكروا دائماً، "التغيير الحقيقي يأتي عندما نعترف بقوة بالعوائق الواقعية أمام الحرية".

دعونا نحاور وننقش ونعيد النظر فيما نفهم تحت اسم "الحرية" و"العدالة" في عصرنا الحالي.

#مستدام #يتسم

11 Kommentarer