النظام القانوني لا ينبغي أن يكون بمثابة مطرقة تسقط بلا رحمة على رؤوسنا، بل كدرع وقائي يدعم حقوقنا ويضمن لنا الحياة الكريمة.

بينما قد يبدو النظام القانوني كمصدر للقمع والإجبار، فهو في الواقع نظام ضروري للحفاظ على الوئام الاجتماعي وحماية الضعفاء.

لكن عندما يتحول النظام القانوني إلى آلة بيروقراطية معقدة تخدم فقط المصالح الخاصة، يصبح عقبة أمام التقدم والعدالة.

كيف يمكننا تحقيق توازن بين الحاجة إلى القوانين الواضحة والحاجة إلى مرونة تكفل حماية كل فرد، خاصة أولئك الذين هم الأكثر عرضة للاستغلال؟

دعونا نعيد النظر في دور القانون في حياتنا اليومية وندعو إلى نظام يركز على الإنسان قبل البيروقراطية.

#إعادةالتفكيرفيالقانون #حقوقالإنسانأولا #العدالةللجميع