لا يمكننا الاكتفاء بالتفاؤل العمى تجاه دور الذكاء الاصطناعي في التعليم؛ فهو قد يهدد جوهر العملية التربوية التي تتمثل أساساً في بناء علاقات إنسانية متينة وتحفيز الفضول الفكري والنقدي لدى الطلاب.

إن مجرد اعتبار الذكاء الاصطناعي "أداة مساعدة" يوحي بأن دوره ثانوي ويمكن التحكم به، بينما الواقع يدعو للاستعداد لاحتمالية سيطرته الكاملة على تجارب التعليم.

دعونا نتساءل جميعًا: هل نحن مستعدون حقًا لترك الابتكار التكنولوجي يؤثر بشكل جذري وثابت على طبيعة تعليم جيل المستقبل؟

#شاملة #بتساؤل #والتفاعل #قطاع #تعتبرها

13 Kommentarer