هل يمكن لتلك الحكومات التي "تمنح" الاستقلالية من خلال قروضها أن تُطهر نفسها من التبعيات المصطنعة؟
فإذا كانت هذه "الاستقلالية" ليست سوى وجه مشوّه يخدع الجماهير، فأين تكون حقًا أصولنا في التحكم؟
لا نُبدي شكوكنا بل نطالب بتغيير جذري!
أفلسة النظام الموجود، وهل يستحق هذا "التمرد" الصامت أن يُعيد تشكيل كل شيء من الأساس؟
نحن نعيش في عالم حيث التبعية مخفية تحت وقار الحقوق، ولكن هل سيكون لدينا الشجاعة للتصرف بما يتطلبه الأمر لإزالة القناع؟
في عالم من "الوداع" والشرائع المُصممة، هل تكون هذه الحرب المد argumenta بيننا فقط خسارة مزدوجة لأننا نستسلم دون حتف؟
هل يجب علينا أن نعترف بأن الحرية التي تُقدم كهدية مغشوشة هي في النهاية سلاسل غير مرئية تثقل أذرعنا؟
كافٍ من المعارضات البالية والتحولات الزائفة.
إنه حان الوقت لنطالب بأن نُستجاب لهم كشعب مدرك، يسيطر على مصيره دون تضليل أو وعود خادعة.
فإذا كان التغيير الحقيقي هو الأمر الذي نتطلع إليه، فلنبدأ من الجذور.
لندع بقية تتبع لديناميكيات المستقبل، وليس محاولات التحكم المُفترضة.
#توع_الشعب #طلب_الحرية #إزالة_الشرائع_المغشوشة
#اللعبة #بنية #بالطرق #الخدمات

12 التعليقات