التصور بأن التكنولوجيا هي تحديث للقيم ليس صحيحاً؛ إنها مجرد وسيلة.

لو كانت هناك قبضة حديدية تحكم استخدام هذه الوسائل بالقوانين الشرعية والقيم الإسلامية، لن نرى تلك الآثار الجانبية المدمرة.

إن عدم التطبيق الصارم للمبادئ الدينية داخل المشهد الرقمي هو سبب المشكلة الحقيقي.

بدلاً من النظر للتكنولوجيا كمصدر للشر، دعونا نعالج نقص الحكم الذاتي والتوجه الروحي لدى مستخدمي الإنترنت.

هل نحن حقاً مستعدون لاستخدام العلمانية كأساس للحكم؟

أم ينبغي علينا إعادة تعريف دور الشريعة في حياتنا الرقمية؟

التفكيـّر المستمر مطلوب!

#لتحقيق #إسلامية #ملخص

15 הערות