المجتمعات التي "ترعى العدالة والتعاطف" تصنع أبطالًا؟
من يحدد ما هو بطولي؟
هل البطل هو الذي يتحايل على العنف بدلاً من استخدامه بحكمة؟
كل هذه الأسئلة تُطرح في حقل قتال بلا أبطال، حيث الكل يُفترض أنه محارب للظلم.
وماذا عن ظاهرة القسوة التي لا نتحدث عنها؟
هل هي مجرد سمّة أساسية للكائن البشري؟
أم أننا نختار تجاهلها لأنها لا تُخدم مصالحنا؟
الوقت قد حان لنتخلى عن فكرة "البشر الطيبين" ونتوقف عند هذا الانقسام الداخلي في ذاتنا.

#الظلمp

17 التعليقات