إن تطوير استراتيجيات لإدارة البيانات الشخصية وتحسين الخصوصية عبر الإنترنت ليس كافياً.

يجب أن نذهب إلى ما هو أبعد من ذلك: نحتاج إلى تأسيس هيئة دولية مستقلة تشرف على الإنترنت، شأنها شأن الهيئات المسؤولة عن إدارة الطاقة النووية.

هذه الهيئة ستضع قواعد موحدة لتنظيم المحتوى وحماية البيانات، وستكون مسؤولة عن مكافحة الأخبار الكاذبة والمحتوى الضار.

هل هذا الحل راديكالي؟

ربما.

لكن في عالم يُحكم بالبيانات، قد يكون هذا هو الحل الوحيد الفعال.

أكّدوا على ضرورة هذا الخطو الجريء أو انتقدوه، لكن لا تتركونا نستمر في الجدل دون تغيير حقيقي!

#مناقشتهاh3p #الشابة #الآمن #liصاحب

22 Yorumlar