التعليم ليس جوهر التنمية الاقتصادية، بل هو وهم اجتماعي يخدم الأغنياء فقط.

في حين يُبجل بعض الخبراء التعليم كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي، إلا أن الواقع يختلف.

التعليم غالباً ما يُعزز الفجوات الاجتماعية ويخلق طبقات مجتمعية جديدة.

بدلاً من رفع مستوى المهارات عبر الجميع، يفتح التعليم أبواب الفرص لمن يستطيعون تحمل تكاليفه فقط.

الابتكار والتقدم التكنولوجي لا يعتمدان على التعليم وحده، بل على البيئة المحفزة والاستثمار الكافي.

هل تعتقدون أن التعليم يمكن أن يكون سلاحاً للمساواة الاجتماعية، أم أنه مجرد أداة لتعزيز اللامساواة؟

أريد رأيكم!

#الحصول #وظائف #ملخص

13 Kommentarer