التعليم الإلكتروني ليس سوى وهم متقن في العالم العربي.

البنية التحتية ونقص التدريب للمعلمين ليست سوى أعذار لإخفاء الفشل الحقيقي: عدم الرغبة الجادة في التغيير.

القبول الاجتماعي؟

هو مجرد حجة لتبرير التقاعس.

إذا كنا نريد حقًا تحقيق تعليم إلكتروني فعّال، فعلينا أن نبدأ بالاعتراف بأن المشكلة تكمن في عدم الإرادة، لا في الموارد.

ما رأيكم؟

هل نحن نخدع أنفسنا بالتفكير في أن المشكلة في البنية التحتية والتدريب؟

أم أن الحل يكمن في تغيير نظرتنا وإرادتنا للتغيير الحقيقي؟

#يفتقر #العالم #يؤدي #نظام #مجال

12 Komentar