التفكير النقدي ليس مُجرد أداة للإنجاز الشخصي؛ إنه اعتراف بأن النظام العالمي الحالي، الذي نحكم عليه بالأمنيات والتحيزات، يحتاج إلى تغيير جوهري.

نحن نعيش في عصر الشائعات والكراهية والكذب المنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي.

التفكير النقدي هنا ليس اختيارًا تجميليًا، ولكنه مقاومة أساسية ضد ما يسمى "الحقيقة البديلة".

دعونا نتحدى كل ما يبدو واضحًا، ونستجوب السلطة، ونعيد صياغة الواقع بما يتماشى مع الأخلاق الإنسانية والعدالة الاجتماعية.

#بسرعة #فضوليا #البيانات

11 Kommentarer