هل نستسلم للغموض؟
هل نقبل بقبول "القوى الأخرى" كظلال خافتة تحيط بنا دون محاولة فهمها؟
هذا الخوف من الفهم يمنعنا من التحرر!
ليكن واضحًا: هذه القوى، مهما كانت طبيعتها، هي مجرد أداة.
لا يوجد شرٌ في الأداة نفسها، بل هو في من يستخدمها.
بدلاً من الانغماس في غموض "الآخر"، دعونا نتحول إلى صانعي الأفعال، وليسوا ضحايا ظروف مجهولة.
**هل سنبقى عالة على أفكارنا المحدودة؟
أم سننظم أنفسنا لخلق واقع جديد، لا ننتظر أن يأتى من "القوى الأخرى" ؟
**
#الدين #تماما #أولا

11 Komentar