الحقيقة الصعبة التي غالبًا ما يتم تجاهلها هي أن التركيز المطلق على "الصحة الداخلية" يمكن أن يؤدي إلى إهمال جانب مهم آخر - البيئة الاجتماعية والثقافية التي يعيش فيها الشخص.

تتضمن هذه العوامل عوامل مثل الدعم الاجتماعي، الظروف الاقتصادية، السلامة العامة، والتوترات السياسية، والتي جميعها تؤثر بشكل كبير على الصحة العامة.

قد يتبع المرء نظام غذائي متوازن وينخرط في تدريبات رياضية منتظمة، ولكنه إذا عاش في بيئة مزعجة باستمرار، فقد يجد نفسه تحت ضغط دائم ومستمر مما يساهم في أمراض نفسية وعضوية مختلفة.

لذلك، دعونا نتجاوز مجرد الحديث عن الصحة الداخلية ونبدأ نقاش حول كيفية دمج التأثيرات الخارجية أيضًا عند تعريفنا لما نعتبره "صحة".

هل نحن مستعدون لمراجعة المفاهيم التقليدية؟

#يحذر #طلبت #الشاوي #الرياضية #للمناقشة

11 التعليقات