التعليم ليس مجرد مفتاح للتنمية الاقتصادية؛ بل هو الركيزة الأساسية التي تديم الفوارق الطبقية وتؤكد عدم العدالة الاجتماعية.

بدلاً من القول بأن التعليم قد يعزز الفوارق، نرى أنه بالفعل يعمل عليها.

الاستثمارات الكبيرة في التعليم غالبًا ما تُستغل لتحقيق مكاسب خاصة وليس عامة.

إننا نشاهد مدارس خاصة وفئات نخبوية داخل النظام العام حيث يتم تعزيز الفرص للطبقات الأكثر ثراءً.

الحلول الشمولية وحدها ليست كافية.

نحن بحاجة إلى تدخلات ملموسة لمواجهة الفوارق المالية التي تحدد حق الوصول والنوعية.

يجب إعادة النظر بشكل جوهري في كيفية تقديم التعليم وكيف ينظم المجتمع نفسه لحماية حقوق الجميع بالتساوي.

دعونا نحفز الخطاب الجماعي نحو خلق مسار جديد يتجاوز التفكير التقليدي.

#وتحليل #السياسات

11 Kommentarer