هل سبق لك أن لاحظت كيف يمكن لقضم الأظافر أن يكون مصدرًا مستمرًا للإزعاج، وكيف قد يؤثر التعرض لأشعة الشمس بشكل مباشر على صحة بشرتك وبريقها؟

هذه المشكلات الشائعة لديها حلول بسيطة يمكنك دمجها في روتينك اليومي لإعادة الشعور بالثقة والسعادة بالنفس.

بالنسبة لتحدي قضم الأظافر، فهو أكثر شيوعًا مما تعتقد - خاصة بين البالغين - وقد يتضمن عدة عوامل مثل الضغط النفسي، الملل، أو حتى العادة المريحة.

لكن بدلاً من التركيز على تبرير هذه العادة غير الصحية، دعونا نناقش طرق التخلص منها.

إحدى التقنيات الفعالة هي استخدام وسائل مساعدة خارجية مثل واقيات الظفر التي توفر حاجزًا جسديًا ضد الرغبة في قضم الأظافر.

بالإضافة لذلك، فإن تقوية الوعي الذاتي وتطبيق الاسترخاء عند الشعور بالحاجة لقضم الأظافر يمكن أن يساعد كثيرًا أيضًا.

إن التحكم في الإجهاد والتطلع نحو هوايات جديدة للتخلص من الملل سوف يساهم بشكل كبير في عدم اللجوء لهذه العادات السلبية مرة أخرى.

أما بالنسبة للتعامل مع الآثار الجانبية للتعرّض الزائد لأشعّة الشمس، فقد يبدو الأمر مخيفاً أول الأمر.

ومع ذلك، بإمكان طبقات الترطيب المناسبة، والخضوع لفحص طبي دوري لبشرتك، وفوق كله ارتداء منتجات الوقاية من الأشعة فوق البنفسجية أثناء النشاطات الخارجية، حماية جلدك والحفاظ عليه خاليًّا من التأثيرات الضارة للشمس.

إن تطبيق الكريم المرطب بكثافة عقب تعرض الجلد لحرارة الشمس مباشرة سيحدث فرقًا واضحًا فيما يخص التجاعيد والجفاف الذي غالبًا ما ينتج عن التعرض المباشر لهذه الطاقة الضوئية.

فيما يتعلق ببراءة الوجه والنضارة المستمرة له، فإنه ليس بوسع المكياج وحده تحقيق تلك الأمنية بكل بساطة؛ فالأساس يكمن فيما هو داخلي وخارجي كذلك.

تناول غذاء متوازن وصحي وقدر مناسب من الماء يحافظان على شباب وظاهر بشرتك بصورة كاملة، بينما تساهم المنتجات الطبيعية مثل زيت جوز الهند وعصير الخيار في إعطائه المظهر الحريري الناعم والمشرق طالما تم اتباع نه

#للحصول #تسعى #دليل #أسباب #تقضي

12 التعليقات