الثورة الحاسمة: إصلاح التعليم العالي نحو نظام لامركزي قائم على البيانات الشخصية.

لن نتحقق حقًا من تنوع الأفكار وطاقاتها كاملة إذا ظلت مؤسسات التعليم العالي مقفلة في هياكل جامدة وغير مرنة.

إنه وقت الاستسلام للنظام المركزي القديم الذي يصنف الناس حسب الشهادات بدلاً من قدراتهم.

دعونا نحلم بنظام تعليمي يحتفل بالتنوع المعرفي، ويعترف بالقيمة الفريدة لكل طالب، ولا يجبر الجميع على الانحناء تحت قواعد واحد نموذجية.

من يريد الوقوف ضد هذه الفكرة؟

كيف يمكن لنا أن نقاوم فكرة نظام تعليمي يعتمد بشكل أساسي على البيانات الشخصية، حيث يُقدر كل طالب بناءً على نقاط قوته الفردية، بدلاً من المقارنة الظاهرية مع الآخرين؟

هل نحن حقا راضون بأنظمة لا تسمح بالتوسع الحر للعقول والإبداع الإنساني؟

#تقاسم

13 Kommentarer