العمل التطوعي ليس كافيًا لتغيير الأوضاع المجتمعية المتردية.

بينما يُعد خطوة إيجابية نحو بناء روابط أقوى وتبادل المعرفة، إلا أنه مجرد علاج مؤقت لمشاكل هيكلية جذرية تحتاج إلى تدخل سياسي واقتصادي.

إن الاعتماد الكلي على طيبة قلوب الأفراد لا يحقق عدالة اجتماعية دائمة.

دعونا نتحدى المؤسسات القانونية والأحزاب السياسية للاستثمار بشكل أكبر في الخدمات العامة والبرامج الاجتماعية لحماية حقوق الجميع وضمان حياة كريمة لهم جميعًا.

هل توافقني الرأي بأننا بحاجة لقوانين تُلزم مؤسسات المجتمع بدلاً من الاعتماد فقط على روح التطوع لدى الأفراد؟

!

#listrongتقدير #h2التعليم #لتحقيق

15 نظرات