في حين أكد معظم المناقشين على أهمية العلاجات والعناية اليومية لحالة الشعر، إلا أنني أميل إلى الاعتقاد بأن جذور مشكلة تساقط الشعر غالبًا ما تُهمَل وتتمثل في فهمنا غير الكامل لوظائف الجسم الداخلية.

ربما نحن بحاجة لإعادة النظر في نظرتنا الشاملة نحو الصحة العامة بدلاً من مجرد معالجة الأعراض الظاهرة.

هل يتعين علينا البحث بشكل أكبر حول الروابط بين نظامنا الغذائي، مستويات الإجهاد، النوم، والتوازن الهرموني فيما يتعلق بصحة الشعر؟

دعونا نرفع مستوى الحديث عن تساقط الشعر عبر تحويل تركيزنا نحو الصحة الشاملة والصيانة الفائقة للجسم.

ما رأيكم بهذا الرأي الجريء؟

#الطبية #تساقط #صحيا #الصلع #الغذائي

20 Комментарии