إن الذكاء الاصطناعي، بحكم تصميمه المركز على كفاءة العمليات وتحليل الكميات الهائلة من البيانات، يشكل تهديدا محتملا للديمقراطية العالمية وللحياة الاجتماعية كما نعرفها اليوم.

بدلا من مجرد "تعزيز الابتكار" و"دعم التنمية"، يخاطر الذكاء الاصطناعي بتجاوز حدود السلطة البشرية، ويصبح أداته مركزية في اتخاذ القرارات السياسية والاقتصادية الحاسمة.

هل يمكن لنا حقاً ترك مصير مجتمعنا واقتصادنا بيد آلات؟

هل نعتبر الذكاء الاصطناعي أداة مساعدة أم ربما أصبح رقيبا إلكترونيا؟

دعونا نتناقش ونفحص بدقة ما إذا كان بايدن الجديد - الذكاء الاصطناعي - سيكون نعمتنا أم نقمتنا.

#مدى #والتخطيط #الاقتصاد #المهام

17 التعليقات