هل فات الأوان على البحث عن موضوعية في التاريخ؟
ربما تكون تلك "الموضوعية" مجرد وهم يفتك بأسماء أصحابها.
فليس هناك تاريخ واحد، بل عقلية واحدة تتأرجح بين إرادة التبسيط والإغفال والتحريف.
من هو من يقرر ما نسميه "الحقيقة التاريخية"؟
هل لا بد أن نتخلى عن هذا الوهم ونقبل بأن التاريخ هو ببساطة مجموعة من القصص التي يتم سردها، إعادة سردها وتفسيرها في كل زمن ووسط.
.
.
ما رأيكم؟

#يعد #جاهدا #متعددةp

16 Kommentarer