التعليم الإلكتروني يُعتبر مجرد وهم في العالم العربي، حيث لا يزال يفتقر إلى البنية التحتية الكافية والدعم الحكومي الجاد.

بينما نتحدث عن توفير فرص تعليمية متساوية، ننسى أن الفجوة الرقمية لا تزال واسعة، وأن الغالبية من المناطق الريفية لا تزال تعاني من نقص في الإنترنت والأجهزة الرقمية.

بدلاً من أن نستثمر في تكنولوجيا غير فعالة، يجب أن نركز على تحسين التعليم التقليدي من خلال تدريب المعلمين وتطوير المناهج.

التعليم الإلكتروني لن يحل مشاكلنا التعليمية بل سيزيدها تعقيداً.

هل توافقون؟

#بوتيرة

20 التعليقات