العولمة ليست مجرد اقتداء بجوانب الإيجابية؛ إنها قضية أخلاقية باعتبارها تفكيكًا للقوى المحلية لصالح الكبرياء الجماعي للشركات الدولية.

هذه العولمة المدعومة بالتكنولوجيا تخاطر بفقدان الهويات الثقافية والاقتصادات الريفية، وتعزيز عدم المساواة العالمية بدلاً من تضمين الجميع بشكل عادل ضمن "النظام الجديد".

بينما نقدر الروابط الجديدة والفرص التي تقدمها، نحتاج أيضا إلى مواجهة أسئلة صعبة حول نتائجها الأخلاقية طويلة المدى.

هل ندفع ثمن الراحة الحديثة باستنزاف الشعوب الأصلية؟

وهل يديم نموذج الأعمال الحالي الظلم الاجتماعي والانبعاثات الكربونية؟

دعونا نحاور كيف نعيد تشكيل طريقנו نحو مجتمع أفضل يتمتع بصحة أكبر وشامل ومتكامل بيئيًا وليس فقط الأكثر ربحية.

#التجاري #pوفي #ينبغي #الابتكار

18 הערות