بينما تتباين الآراء حول من يحمل المسؤولية الأكبر لتعزيز الصحة النفسية في أماكن العمل، من الشركات أم الأفراد، يبدو أنه لا يمكن فصل هذين الأمرين.

فالبيئات العملية التي توفر دعمًا كافيًا وموارد لتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعملية تلعب دورًا حيويًا في رفاهية الموظفين.

ولكن أيضًا، القدرة على إدارة الاستجابة للتوتر وتعزيز عادات صحية مثل الرياضة والتغذية المناسبة والاستراحة هي أدوات هامة تحت سيطرة كل فرد.

إن الجمع بين الأولويات التنظيمية للصحة النفسية وصيانة العلاقات المهنية الصحية والممارسات الذاتية للإدارة الذاتية قد يؤدي إلى بيئة عمل أكثر إنتاجية وسعادة.

وكما قال سمير عاموس، "الصحة ليست مجرد غياب المرض؛ إنها حالة كاملة من الراحة الجسدية والعقلية والاجتماعية.

" وهذا يشمل حقًا كافة أصحاب المعاناة والفائدة داخل مجتمع العمل الواحد.

#كيفية #والرمان #الشباب #وظيفية #ساعة

11 Kommentarer